"Surfing in Rabat" by Martina Finley
الاتريه بالسيرف
قبل أن كان الانزلاق على الامواج رياضة دولية، كانت الممارسة رفهية. بدأت في بولينيزبا قديمة، سبقت التاريخ المسجل، وكانت مرتبط بالدين. الدراسة حول علم أساطير ميثولوجيا بولينيزبا تقترح السيرفر الافضل كان في قرية الوادٍ. و لكن هذه الحقيقة غير صحيحة للاسف في مجتمع البولينيزبا.
السيرف يبدو للمرة الأولى في التاريخ المسجل في ١٧٦٧ عندما كان هنالك مجموعة من البحارة الفرانسين من سفينتهم رأوا رجال يتصفحون في البحر البولينيزبا و مع ذللك كانت الرياضة تقتصر على هذا المجال حتى القرن العشرين عندما انفجرت في الثقافة الشعبية العربية. ما بين ١٩٥٠ و ١٩٦٠، سرفرس في العالم الغربي المتقدمة خاصة بهم حضارة موسيقى، موضه، و لغة. الان، شائع في كل العلم و ينم بمتيلها حتى الألعاب الأولمبية.
السيرف وصل الى الغرب حول ١٩٥٠ أيضاً. يعتقد أن السيرفر الاوال في المغرب كانو طيارون فرنسيون الذين عملوا في قاعدة عسكرية أمريكية قرب من رابط. منذ ذالك الحين لقد نمت وجهة المغرب بالسيرف قبل الهولة والمتحس على حد سواء يتم جذبهن إلى المغرب الامواج الكبيرة و البحر جميل و غير مزدحم. في العقود الأخيرة العديد من السيرفير المغاربة وجدوا شهرة في المستوى الدولي. الأكثر شهرة من هولاء المشاهير السيرفير رانزي بوخيام و أختكم شفرني.
في ضحين يبدو أن ارتفاع السيرف على المسرح العالمي ولكن بعض المستفسرين المحلين يروون قصة مختلفة. نابيا جويين كبر في رباط و لقد ركب الامواج كل حياته في بحر رباط، حيث يعمل الان مدرب للسيرف. نابين يوضح التحدي الاكبر الذي يواجه العديد من راكبي الامواج في المغرب هي التكلفة. ركوب الامواج مكلفة للغاية. حتى الحد الأدنى من المعتاد، بذلة و مزلجة، مستحيل للكثير المغاربة تكلفتها. الفناصر الأزمة لتصبح المهنية، مثل بذلة خاصة لشهر الشتاء الباردي مع أفضل الامواج، هم أكثر معوبة يمكن تحملها. حوسين انه يشير إلى ذالك كل مسير في شهرة من مغرب انهم أغنياء و النظام انها ليست بجدارة
هيكل المسابقات فقط يضيف إلى هذه المشكلة بسبب ان تلجائزة النقدية يتم توزيعها في نهاية العام حيث ان دائرة المنافسة طويلة. هذا يتطلب أنه حتى الزائرين يجب عليهم دفع نفقتهم الخاصة حتى ذالك الوقت. نتيجة لهذا العديد مسيرفي المحلية لا يجدونها عملية أو جديرة بالاهتمام التنافس على المستوى المحلي أو الدولي. لهذا السبب أغلبهم و جدوا أنها أكثر ربحية العمل بالمدربين أو خطوط إرشاد للسكان السياح أجنبي